The Libyan Expertise Forum for Peace and Development was formed to ensure that Libyans have a strong voice in determining their future. The LEFPD brings together expertise from different fields, and from different Libyan regions. The group aims to contribute to the rebuilding of the Libyan state through a bottom-up model that emphasises decentralisation and local governance as well as citizenship and human rights. It aims to achieve its goals through an inclusive, knowledge-based approach that prioritises democratic dialogue, wide participation, and positive communication.
The group has a vision of a new peaceful and prosperous Libya built on equal citizenship, broad inclusivity, wide participation, and effective institutions. This requires fostering solidarity, nurturing community participation, and decentralising power to and strengthening the organs of local governance. In addition, the group seeks to promote the following co-existence, tolerance, respect for diversity and the rejection of exclusion, hatred and violence; social peace and national reconciliation; and better governance, transparency and accountability.
تم تشكيل منتدى الخبرات الليبية للسلام والتنمية لضمان أن يكون لليبيين صوت قوي في تحديد مستقبلهم. يضم المنتدى خبرات من مختلف المجالات ومن مختلف المناطق الليبية. تهدف المجموعة إلى المساهمة في إعادة بناء الدولة الليبية من خلال مقاربة قاعدية تؤكد على اللامركزية والحكم المحلي بالإضافة إلى المواطنة وحقوق الإنسان. وتهدف المجموعة إلى تحقيق أهدافها من خلال مقاربة تفاعلية قاعدية ومعرفية، تراعي الحوار الديمقراطي والمشاركة الواسعة والتواصل الإيجابي
لدى المجموعة رؤية لليبيا جديدة مسالمة مبنية على أساس المواطنة المتساوية والشمولية والمشاركة الواسعة والمؤسسات الفعالة. وهذا يتطلب تعزيز المصالحة الوطنية ودعم السلم الاجتماعي، ودعم اللامركزية وتقوية أجهزة الحكم المحلي. بالإضافة إلى ذلك، تسعى المجموعة إلى تعزيز قيم المواطنة والتعايش والتسامح واحترام التنوع والتعدد ونبذ الإقصاء والكراهية والتطرف والعنف، وتعزيز قيم الحكم والشفافية والمساءلة
حول منتدى الخبرات الليبية للسلام والتنمية (LEFPD)


الرؤية
يجب أن يلعب الليبيون الدور الأكبر في صياغة أي ترتيب لتسوية النزاعات القائمة في البلاد ؛ إرادة القادة السياسيين الليبيين أمر حاسم.
.١
التسوية والمصالحة ومعاملة بعضنا البعض باحترام هي دعامات وجوهر الوطنية والقومية في شكلها الحديث ، وأساس بناء مجتمع سلمي يحترم التنوع ويوفر العدالة المتكافئة وتكافؤ الفرص للجميع.
.٢
الذاكرة الجماعية لكيفية قيام الآباء المؤسسين للبلاد بتسوية ودمج مصالحهم نيابة عن الجماعة وما هي الرموز التي استخدموها لبناء الوحدة ودمج المجموعات المختلفة وخلق شعور بالانفتاح على العالم بالإضافة إلى الاعتراف الذي يشاركه معظم الليبيين يمكن أن يساعد الإجماع الواسع البلاد على إيجاد طريقها إلى الأمام الآن.
.٣
ليبيا بحاجة إلى نظام إداري هجين يجمع بين اللامركزية والمركزية "متعددة الأقطاب" . إن وجود هيكل أفقي وتصاعدي أكثر مما هو موجود حاليًا ضروري لتحقيق هذا الهدف.
.٤
آليات التحكيم العادل في الخلافات وتعزيز سيادة القانون ضرورية لإدارة الصراع وضمان التعايش السلمي والعادل.
.٥
ليبيا بحاجة إلى عهد اجتماعي وعقد اجتماعي. يمكن للأول أن يوحد مجموعاته المختلفة وراء فهم مشترك لمن هم وكيف يريدون العيش معًا بينما يمكن أن يوفر الثاني مواطنة متساوية وفهم واضح للواجبات ومساءلة الحكومة
.٦
تعتبر الآليات القانونية المختلطة التي تجمع بين الممارسات الغربية والليبية لتسوية النزاعات ضرورية للحفاظ على الانسجام والاستفادة من أفضل المؤسسات المتاحة المتاحة للبلاد.
.٧
إن تطوير نموذج اجتماعي اقتصادي جديد يمكّن القوى الاجتماعية الخاصة - ولا سيما العائلات والمجتمعات والشركات - وينقل السلطة والموارد المالية بعيدًا عن الدولة أمر ضروري لإصلاح الاقتصاد السياسي الليبي.
.٨
إن التركيز القوي على تحفيز النمو الاقتصادي والازدهار من خلال اقتصاد مفتوح ومتنوع وإنهاء النظام الريعي هو أفضل طريقة لضمان السلام والرفاهية في البلاد. هناك مجال واسع لرفع مستويات المعيشة بالنظر إلى الأصول البشرية والجغرافية والاجتماعية للبلاد.
.٩